مدارس زيد بن ثابت القرآنية

  • نهضة الشعوب بالتعليم، وتنمية البلاد والموارد بالبشر، وإعمار الأرض ووراثتها للصالحين منهم.
  • أقصر طريق للدعوة والتربية والتعليم عبر بوابة مدارس التعليم العام، والتي من خلالها يتم إستلام اليافع ورعايته من نعومة أظافره وغرس القيم الفاضلة والتنمية والخير وتعميق هذه المفاهيم في نفسه.
  • الجيل المتعلم المتميز الصالح المتشبع بالقيم الفاضلة لا يؤتى من قبله على بلاده ولا نفسه ولا أولاده.
  • الأم الصالحة مصنع الأجيال المتحضرة.
  • رسالة التعليم والتربية رسالة الأنببياء والقائم بها من بعدهم يلزمه التحلي بخلقهم والعمل بهديهم ليبلغ أملهم.
  • التعليم القرآنى دعوة لله وباب خير واصل، والمدرسة القرآنية مصنع عمّار الأرض والمساجد، والإسهام فيه بالنفس والجهد والرأي والمال ديدن الصالحين.
  • مسرح التربية روضة أو مدرسة أو معهد أو خلوة أو غيرها بيئة يجب أن تخدم ما تقوم به من رسالة.
  • لا شك إن المجتمعات المتقدمة تنظر إلى المردود الذي تحصله من وراء الإنفاق على التعليم في مختلف المجالات (إجتماعية واقتصادية) فما يبذل من مال ووقت وتخطيط لابد أن يحقق مردوداً يتناسب مع ما أنفق.
  • أحدث تقرير لليونسكو أوضح أن التعليم في المجتمعات الأقل تقدماً وسيلة لتكريس الفقر والتخلف لإنعزالها عن المعرفة والتقنية العالمية، وذكر أن التعليم في العالم العربي لم يعد قادراً على توفير متطلبات هذه المجتمعات.
  • الإنسان عندما يصل لمرحلة البلوغ فإنه يصبح مكلفاً ومسؤلاً لأن الله عز وجل حينما يكلف إنسان فلابد أن تكون إمكاناته وقدراته قد إكتملت وعليه لابد أن يكون إعداده التعليمي بكل أبعاده العقلية والحسية والاجتماعية قد إكتمل أيضاً ويصبح بذلك إنساناً منتجاً كامل الشخصية.

من أجل كل ذلك مدارس زيد بن ثابت القرآنية:

لإعداد جيل من بداية طفولته حتى وصوله إلى سن التكليف إعداداً يساعده على إستيعاب المبادئ والقيم الإسلامية فكراً وسلوكاً، وبناء شخصيته بناء متوازناً عقلاً وروحاً وجسماً، بحيث يتمتع بالإمكانات التي تجعله قدوة أمام الجميع، فضلاً عن إقتحامه لميدان العمل في سن مبكرة مستنداً على إعداد تعليمي بأحدث الأساليب وأرقى المستويات.